التَّسَامِي النَّفْسِي ، تَسَامِي

التسامي هي واحدة من آليات الدفاع النفسية(آلية دفاع) يتم فيها تحويل الدوافع الغريزية غير المقبولة اجتماعيًا (مثل العدوان أو الرغبات الجنسية غير المُلباة) أو المشاعر السلبية (مثل الغضب، الإحباط، أو القلق) إلى سلوكيات وأنشطة مقبولة ومُقدّرة اجتماعيًا وبنّاءة

في اللغة الإنجليزية الأمريكية، ظهرت كلمة مواء لأول مرة في عام 1842. قبل ذلك، كان يستخدم نغمتي «مياو» و «ميو». من بين أي متغير، فإن أقدم شهادة على بكاء قطة في اللغة الإنجليزية الحديثة المبكرة تعود إلى ثلاثينيات القرن السادس عشر.
(مختصر) هو الصوت الدي يخرج من قط

معناه الميؤوس منه

هو عبارة عن ضياع الاحلام اي تحطم الاحلام التي كنت تطمح بها فلا يجدر ذلك الا لشخص التعيس اللذي تم ضياع احلامه بسبب اشياء مقززه اشياء لا قيمة لها اشياء قهرية لكي يمر بعدها بطقوس قهرية شديدة القهر والندم

كلمة كوادة في اللهجة العراقية تُستعمل كشتيمة أو وصف سلبي، ومعناها يختلف حسب السياق.
أصلها من كلمة كواد، وهي تُطلق على السمسار في الفاحشة أو الشخص الذي يسهّل الدعارة أو يربط الناس لأغراض غير أخلاقية.
لذلك، عندما تُقال لشخص، فهي إهانة شديدة وتُعتبر لفظاً فاحشاً.

اِسْتِصْدَاق ، يَسْتَصْدِق ، يُدَوِّر استصداقات

الاستصداق هو العملية التي يسعى من خلالها الفرد إلى الحصول على التأكيد أو القبول أو المصادقة على أفكاره أو مشاعره أو سلوكياته أو خبراته من قِبل الآخرين (أفراد أو مجموعات اجتماعية).

وقد يكون داخليًا حيث يحاول المرء استصداق قيمة او مشاعره
او خارجيًا يستصدق المرء عن جوهـه او سلوكياته

يكمن الاستصداق الاجتماعي في الاعتماد على سلوكيات وآراء واعتقادات الآخرين في المجتمع أو المجموعة (المرجعية) لتحديد ما هو صحيح، مقبول، مناسب، أو "طبيعي" في موقف معين، خاصة في حالات الغموض أو عدم اليقين.

• الهدف: تلبية الحاجة الإنسانية للانتماء، والمواءمة مع المعايير الاجتماعية (Social Norms)، واكتساب القبول داخل المجموعة.

رمي الدين العاطفي على شخص آخر
هو عندما تريد ان تجعل شخص آخر يعالج او يلبي احتياجاتك السابقة (خصوصًا من علاقاتك السابقة) والمتراكمة غير الملبّاة او المحلولة

ينشأ الدين العاطفي غالباً من فجوات في التعبير العاطفي الصحي أو ردة الفعل لـ الاحتياجات الأساسية "الفواتير العاطفية"، مثل الحاجة إلى:
• الـاِستصداق (Validation): الشعور بأن مشاعرك صحيحة ومهمة ومفهومة.
• الأمان (Security): الشعور بالثقة في العلاقة والاستقرار العاطفي.
• الاحتضان (Attunement): الاستجابة العاطفية المتناغمة من الآخرين.

الدين العاطفي مثل الديون المالية لها خاصية التراكم (الفائدة): يتضخّم هذا الدَّين مع مرور الوقت، حيث لا يقتصر تأثيره على الموقف الأصلي، بل يمتد ليؤثر على طريقة تفاعل الشخص مع المواقف اللاحقة.

ويتم (التسديد لهذا الدين بطرق مختلفة): قد يظهر الدَّين في السلوكيات الحالية كـ:

• ردود فعل مبالغ فيها: غضب أو حزن أو التَّـوَجُّس غير متناسب مع الموقف الحالي، ولكنه يتناسب مع مجموع الديون العاطفية المتراكمة.

• الاستنزاف العاطفي (Burnout): شعور مستمر بالإرهاق أو سخالة الدور في العلاقات.

• أنماط علاقات غير صحية: تكرار طلب التعويض العاطفي من الشركاء الجدد لسد فجوات الماضي

دُيُون عَاطِفيَّة ، مديون عاطفياً ، مديونة عاطفياً

[علم نفس] الدَّيْن العاطفي هو التكلفة النفسية التراكمية الناتجة عن المشاعر والاحتياجات والصراعات التي لم يتم التعبير عنها أو حلها أو معالجتها بشكل صحيح مع مرور الوقت.

وهي ايضًا الاحتياجات العاطفية الغير ملبَّاة.

عبء نفسي يتراكم عندما يختار الشخص مراراً وتكراراً التجنب، أو الكبت، أو إخفاء مشاعره السلبية (مثل الغضب، الحزن، الإحباط، الاستياء، أو خيبة الأمل) بدلاً من التعامل معها بصدق ووضوح، سواء كانت هذه المشاعر موجهة تجاه الذات أو تجاه الآخرين

ذَهب