جيل زد
Gen zويُسمَّوْن ايضاً : الزُّومَر zoomer
وهم فئة ديموغرافية حددها متخصصوا علم الاجتماع الامريكين عن مواليد نهاية القرن العشرين وهم مواليد سنة 1997 الى 2012 والصفة الحاسمة التي تجمع بينهم هي انهم عاشوا طفولتهم ومراهقتهم مع الجوالات والانترنت ، مما اتاح لهم وصول ووفرة هائلة بالمعلومات وامكانية التواصل مع الاخرين.
فحتى من ولد قبل سنة 1997 وعاصر تلك الفترة يُعد زومر ايضاً
الزومر هم اكبر اعداء الـبومر ليس فقط لان الجيلان بينهما فجوة ثقافية هائلة ولكن لان البومر عادة لا يمكنه فهم الزومر دون ان يشعر بانه كبير جدا وهرم فيحبط لعجزه عن فهمهم وبالتالي يعجز عن ممارسة السلطة عليهم، مما يسبب احتقان او كرنج في اغلب التفاعلات بينهم.
اما الزومر فهم جيل متشبع بالفنون ومثقف جداً وميالون جدا للتعليم الذاتي ولهم قيم مختلفة تمامًا عن قيم الكبار، ويعتمدون بكثرة على التقنية (ناعمة او صلبة) ، ثقافتهم المشتركة هي الالعاب والاغاني والمسلسلات و الـميمز والقروبات على الانترنت ، الا انهم من اكثر الاجيال عرضةً للادمان على الدوبامين الرخيص ، ومن اكثر الاجيال الذين أستهدفوا من قبل اجندات الـمؤدلِجـين من شتى التوجهات السياسية ، ومع ذلك هم مقارنة بالاجيال الاخرى اكثر وعيًا واكثر نزاهةً في التعامل مع المختلفين عن قيمهم.
وهم فئة ديموغرافية حددها متخصصوا علم الاجتماع الامريكين عن مواليد نهاية القرن العشرين وهم مواليد سنة 1997 الى 2012 والصفة الحاسمة التي تجمع بينهم هي انهم عاشوا طفولتهم ومراهقتهم مع الجوالات والانترنت ، مما اتاح لهم وصول ووفرة هائلة بالمعلومات وامكانية التواصل مع الاخرين.
فحتى من ولد قبل سنة 1997 وعاصر تلك الفترة يُعد زومر ايضاً
الزومر هم اكبر اعداء الـبومر ليس فقط لان الجيلان بينهما فجوة ثقافية هائلة ولكن لان البومر عادة لا يمكنه فهم الزومر دون ان يشعر بانه كبير جدا وهرم فيحبط لعجزه عن فهمهم وبالتالي يعجز عن ممارسة السلطة عليهم، مما يسبب احتقان او كرنج في اغلب التفاعلات بينهم.
اما الزومر فهم جيل متشبع بالفنون ومثقف جداً وميالون جدا للتعليم الذاتي ولهم قيم مختلفة تمامًا عن قيم الكبار، ويعتمدون بكثرة على التقنية (ناعمة او صلبة) ، ثقافتهم المشتركة هي الالعاب والاغاني والمسلسلات و الـميمز والقروبات على الانترنت ، الا انهم من اكثر الاجيال عرضةً للادمان على الدوبامين الرخيص ، ومن اكثر الاجيال الذين أستهدفوا من قبل اجندات الـمؤدلِجـين من شتى التوجهات السياسية ، ومع ذلك هم مقارنة بالاجيال الاخرى اكثر وعيًا واكثر نزاهةً في التعامل مع المختلفين عن قيمهم.