طقعة

هي كلمة جيزانية تنتشر في جنوب المملكة إضافة إلى شمال اليمن محافظتي صعدة وحجة وهي تعني إخراج الريح من المؤخرة مترافقا مع سيمفونيات بيتهوفن. الطقعة هي نغمة موسيقية تخرج من الأمعاء بعد ما تتناول السيدة كبسة دجاج محشية بالبندورة مع كاسة لبن طازج ثم تخلد الى فراشها للنوم. الطقعة تعتبر سلاح كيميائي لمحاربة اعدائك. الطقعة هو سلاح البنت لما تتعرض للإغتصاب حيث تطقع على مغتصبها وتجعله يهرب من نتانة الرائحة. الطقعة من نواقض الوضوء ومبطلات الصلاة أثناء الصلاة لازم تقفل مؤخرتك بمفتاح منعا لأي تسرب غير مقصود من ترسانة الغاز الخلفية المسماة بمؤخرة. طقعة المرأة أشد تركيزا من طقعة الرجل لأنهي أغنى بمركب كيميائي يدعى #كبريتيد الهيدروجين# وبالتالي ذلك يعني ان طقعة المرأة هي الأنتن رائحة. في ديانات العراق القديمة كان الطقعة مكانة روحية حيث فسرت الديانة المانوية الطقعة على أنها محاولة لتحرير النور المقدس من محبس الجسد. الطقعة لا تكون من الإست فقط فالفم يطقع أيضا وليس الإست فقط ويسمى طقاع الفم ب التكرع. الطقعة وسيلة ممتازة لإذلال وكسر كرامة الإنسان اي انها وسيلة للتعذيب النفسي وقتل الكرامة. يقال ان رجل من سكان نجد بالسعودية طقع عن غير قصد في وليمة عشاء أمام رفاقه من الرجال ومن شدة الخزي والإحراج من الموقف قرر السفر والهروب من منطقته ولم يره احد بعدها. اخيرا الطقعة هي العادة العجيبة التي يمارسها الجميع لكن لا يجرأ احد على الإتيان بذكرها في محفل من المحافل العامة وغيره من عجائب الطقعة فلله في خلقه شؤون