ملحد تويتر

المعروف ايضاً بِالـ مُوَالِسْ

هو شخص يؤمن ان الله ليس موجوداً وانما خُدعة ، جعل "تدمير وتشويه الاسلام" هدفًا لحياته ، ويعتقد ان كثير من المصائب في المجتمع سببها الاسلام ، وذلك لاسباب عميقه في نفسه نسردها توالي :

عنده اعتقاد خفي ان تبتُّله وسوء أدائه في سوق العلاقات هو الاسلام ، وان الاسلام وحده هو ما يعيقه عن بلوغ شهواته ، وخصيصاً بسبب ان الاسلام يحث على العفة فباعتقاده / اعتقادها : "ان لم تتمكن النساء من التعري فلا يمكن للناس ان يحبوا بعض او يتزوجوا"
ملحد تويتر ذكرًا او انثى يكون غير واعي بحقيقة اهدافه ؛

فهو لا يعتقد ان حقيقة الهدف هنا بالنسبة لها استخوال و استنباه اكبر قدر من الذكور. وحقيقة الهدف بالنسبة له (ان لم يكن سمب فهدفه ان ينظر للنساء رثعًا فقط (امثاله من الـراثعـين يكون اقصى طموحه النظر ). بل يعتقد ملحد تويتر فعليًا انه لو طُبّع للعري العلاقات غير الشرعية سيعيش جنة الممارسة الماركسية حيث التساوي في الـسوق العلاقات ، بينما واقعياً نرى العكس في المجتمعات التي بالفعل قد طبّعت مع العري والعلاقات غير الشرعية، الولايات المتحده، النرويج ودويلات العلمانية نرى فرق كبير بين الجنسين في نصيب الفرد من العلاقات وفرق اكبر بين الجنسين في المقدرة على الاستنفاع من النفوذ الجنسي (اونلي فانز ، الحروب يجند الرجال فقط بينما لا يحصلون على قيمة تعويضة عادله ولانه يجب تساوي الرواتب بين الجنسين) ومع هذا كله لا تزال النساء هناك تفضل الرجال هايبرقاميـًا (اي يفضلون من يعلوهنّ اجتصاديًا ) ويرتبطون بالرجال من خارج دولتهم بدلاً من المساوون لمكانتهم الاجتماعية في دولتهن (ابحث عن احصائيات تطبيقات المواعده ان اردت التأكد)


وغالبا ايضا يكون سبب الحاد افراد ملحدي تويتر هو انه من قوم الـالوان فهذا الاخير يجد في نفسه حجة على ان الله غير موجود فيقول في نفسه :فكيف يكون الله الصانع الخالق غير راضٍ عني وهو من صنعني هكذا؟ ، فالاصل عنده هو ان يصير العالم و "الله" مناسباً متناسقاً له هو ومشاعره (-وإن كان ذكياً: لمعاييره الخاصة للعدل او معاييره الاخلاقية-) ونزواته والا فإن الله غير موجود.

وكثير من ملحدي تويتر يعادي الاسلام فقط لجذب الانتباه ويعتقد انه ذكي ومنطقي فقط لانه يجادل البسطاء والعامة من الناس الذين لا يعرفون التفكير الناقد او المنطق لكي يخوضوا في مسائل معقدة ، وحتى ملحدي تويتر انفسهم بالرغم من انهم يدّعون العقلانية الا انهم لم يتعلموا التفكير الناقد او المنطق ويظنون ان هذه المهارة تكتسب ليس بدراسة كتاب يعلم تلك المهارة ، بل يظنون انها تكتسب جينيا مع الذكاء او مجالسة الاذكياء

فتجدهم يعيشون وهم الذكاء وانهم واعون (وعي الصحوة اليسارية بالطبع) ، والواقع انهم معطوبوا المنطق كثيري الاحتكام للعاطفة، واغلب حياتهم يعيشون بؤس بسبب نظراتهم الـابستيميه للحياة.