الفسو

الفسو

fizzle
ريح البطن .. وهو عند السيدة أشد نتنا وفقا لدراسات علمية

فساء المرأة هو أنتن رائحة لكونه يحتوي على كميه أكبر من تركيزات كبريتيد الهيدروجين المسبب للرائحة الكريهة في الأمعاء (وفقًا لأبحاث علمية إمريكية)
- فست نهاد وهي رافعة فخذيها أمام النافذة وارتاحت نفسيتها بعد اخراج الفسو المكدوس في مؤخرتها
- سوسن عبدالرحمن السديري طالبة جامعية تخصص جغرافيا من القصيم أثناء قيادتها السيارة فست فسية ذات تركيز عالي لأنها تناولت بيضة مسلوقة مع جبنة على العشاء ليلة البارحة
- أم رياض معلمة فيزياء في مدرسة البنات الثالثة والعشرون بالرياض صرخت قائلة: يا بنات، الله يغربلكن، مين هيه اللي فست وأضنكتنا (الضنك: المعيشة الضيقة والحزينة) بريحة فساءها شكلها متعشية فلافل ربي لا يسامحها
- لما كانت تشرح وظائف الجهاز الهضمي قالت معلمة الإحياء ميثاء لطالباتها: تدرون أنوا في دراسات علمية أنو حنا النسوان رائحة الفسو تبعنا أسوء من فسو الرجال؟ لأنوا أجسامنا تحتوي على تركيزات أعلى من كبريتيد الهيدروجين وترى ذي السالفه جد وكلام دراسات مش مزح
By a guest

الفسو

Fizzle
الفسو في اللغة العربية هو ريح البطن وعلى حسب دراسات علمية فإن فسو النساء أو السيدات أو أنتن رائحة وأعمق أثرا لكونه مركز أكثر. مع غرابة الموضوع لكن هي نتيجة دراسات علمية وهناك في الأدب الأوروبي القديم قصة تشير إلى ذلك. كانت هناك قلعة اسكندنافية قديمة تابعة الفايكنج في شمال الدنمارك على جوار قرى قديمة مهجورة وبعضها يسكنها عدد قليل من البشر. المهم.. كان الحاكم الاسكندنافي قام بالقبض على مجموعة من المجرمين المحليين وقطاع الطرق فأراد تعذيبهم بنوع خاص من العذاب الجسدي والنفسي الذي يشمل الإهانة والإذلال المركز. فخطرت في بال مستشاره الحكيم فكرة استخدام غازات البطن كسلاح تعذيب نفسي وجسدي واختار تحديدا غازات بطن السيدات وأمره بإنشاء فرقة للبحث عن البنات الأوروبيات والنساء الأوروبيات الاتي يأكلن جيدا ولديهن شهية جيدة للأطعمة الدسمة في نواحي وأدغال أسكندنافيا.. أما المجرمين وقطاع الطرق فأمر الحاكم بوضعهم في أعلى غرفة بالقلعة القديمة المهجورة حيث البرد والثلوج وتقييدهم بسلاسل وأمر تلكن الحريم الأوروبيات بالسكن والعيش في نزل والنزل هو دار سكني أشبه بالفندق يوفر فيه أشهى أصناف الطعام المزود بالدسومة وتكون وظيفتهن هو الخروج إلى سطح القلعة بشكل متناوب يوميا وافراغ مافي بطونهن من الفساء وممارسة الضراط في وجوه وأنوف اولائك السجناء. الغريب في هذي القصة هو اختيار إناث.. نساء وبنات أوروبيات للقيام بتلك المهمة بدلا عن رجال. قد يظن البعض ان الأمر مصادفة لكن الحقيقة ان أولائك الناس كانوا على علم بتلك الحقيقة التي تؤكدها دراسات علمية حديثة وأختيارهم العنصر النسائي للقيام بتلك المهمة ليس عبثا.
الدراسات العلمية الحديثة تؤكد ان غازات بطن المرأة.. في الواقع أسوء رائحة من نظيرتها لدى الرجل. مهما بدا غريبا بالنسبة الى البعض
By a guest
Comments ()
Login to continue