الديْن الاجتماعي
Social debitويسمى باللغة العربية : الـ إصر
الدين الاجتماعي في إطار نظرية التبادل الاجتماعي هو مفهوم يتعلق بالعلاقات الاجتماعية والتفاعلات بين الأفراد. وفقًا لنظرية التبادل الاجتماعي، العلاقات بين الأفراد تُبنى على تبادل المنافع والخدمات.
الدين الاجتماعي هنا يشير إلى الالتزامات غير الرسمية التي تنشأ عندما يقدم شخص ما خدمة أو معروفًا لشخص آخر.
إليك كيفية حدوث الدين الاجتماعي:
1. التبادل الاجتماعي: عندما يقدم شخص ما خدمة أو مساعدة لشخص آخر، ينشأ نوع من الالتزام الاجتماعي. الشخص الذي تلقى الخدمة يشعر بضرورة رد الجميل في المستقبل:يشعر ان عليه(إصر) للذي قدم الخدمة.
2. القاعدة الاجتماعية: هناك قواعد اجتماعية غير مكتوبة تُعزز فكرة تبادل المنافع والخدمات. على سبيل المثال، إذا قدم لك جارك معروفًا، ستشعر بأنك ملزم بمساعدته عندما يحتاج ذلك.
3. التوازن في العلاقات: الدين الاجتماعي يساعد في الحفاظ على التوازن في العلاقات الاجتماعية. إذا كانت العلاقات غير متوازنة – أي أن أحد الأطراف يقدم الكثير دون الحصول على مقابل – قد يشعر الطرف الآخر بـ"عبء الدين الاجتماعي -وتسمى الحوبة-"، مما قد يؤثر سلبًا على العلاقة.
4. التفاعل المستمر: الدين الاجتماعي يشجع على التفاعل المستمر بين الأفراد، مما يعزز الروابط الاجتماعية ويقوي المجتمعات.
بمعنى آخر، الدين الاجتماعي يعكس الالتزامات المتبادلة التي تنشأ من التفاعلات الاجتماعية اليومية، ويعمل على تعزيز التعاون والتماسك داخل المجتمع.
الدين الاجتماعي في إطار نظرية التبادل الاجتماعي هو مفهوم يتعلق بالعلاقات الاجتماعية والتفاعلات بين الأفراد. وفقًا لنظرية التبادل الاجتماعي، العلاقات بين الأفراد تُبنى على تبادل المنافع والخدمات.
الدين الاجتماعي هنا يشير إلى الالتزامات غير الرسمية التي تنشأ عندما يقدم شخص ما خدمة أو معروفًا لشخص آخر.
إليك كيفية حدوث الدين الاجتماعي:
1. التبادل الاجتماعي: عندما يقدم شخص ما خدمة أو مساعدة لشخص آخر، ينشأ نوع من الالتزام الاجتماعي. الشخص الذي تلقى الخدمة يشعر بضرورة رد الجميل في المستقبل:يشعر ان عليه(إصر) للذي قدم الخدمة.
2. القاعدة الاجتماعية: هناك قواعد اجتماعية غير مكتوبة تُعزز فكرة تبادل المنافع والخدمات. على سبيل المثال، إذا قدم لك جارك معروفًا، ستشعر بأنك ملزم بمساعدته عندما يحتاج ذلك.
3. التوازن في العلاقات: الدين الاجتماعي يساعد في الحفاظ على التوازن في العلاقات الاجتماعية. إذا كانت العلاقات غير متوازنة – أي أن أحد الأطراف يقدم الكثير دون الحصول على مقابل – قد يشعر الطرف الآخر بـ"عبء الدين الاجتماعي -وتسمى الحوبة-"، مما قد يؤثر سلبًا على العلاقة.
4. التفاعل المستمر: الدين الاجتماعي يشجع على التفاعل المستمر بين الأفراد، مما يعزز الروابط الاجتماعية ويقوي المجتمعات.
بمعنى آخر، الدين الاجتماعي يعكس الالتزامات المتبادلة التي تنشأ من التفاعلات الاجتماعية اليومية، ويعمل على تعزيز التعاون والتماسك داخل المجتمع.