الكربوز أو الغربوز او تكربيز .
Garbouz guerbouzكربوز" غربوز بالمعنى الحرفي في اللهجة العربية المغربية (الدارجة و الحسانية) تعني "البربري السمين. قصير القامة مسولب الهوية المتنكر لهويته البربرية و الذي يستحي من التكلم بلهجاته البربرية و لغته البربرية.
كربوز ، قربوز هما كلمتان باللهجة العربية المغربية (الدارجة و الحسانية) ... هذه الكلمة يطلقها المغاربة العرب على الشلح (البربري) الوافد الذي يأتي من الجبال أو القرى البربرية إلى البوادي و القرى و المدن العربية في المغرب. و يستعمل المغاربة هذه العبارة في الشمال و الداخل و الصحراء المغربية لوصف البربري ذو المواصفات التالية (قصير القامة و سمين) و كما نقول بالمتل المغربي "گربوز طولوا قصر من غلضو" أي طوله أقصر من غلضه بمعنى أنه ليس رشيق ولا نحيف بل سمين و قصير القامة متل الأقزام و الكل في المغرب يعرف هذه الحقيقة أن البربر قصار القامة و سمنتهم مفرطة ... و بعدها تطورت هذه العبارة "كربوز" لتصبح لها معاني أخرى. كما يعرف الجميع فإن العرب المغاربة قد سكنوا في بوادي بجانب الانهار و الهضاب و السهول و المدن ... بينما سكن الشلوح (البربر) في جبال الاطلس و جبال الريف و جبال سوس ... فإن البربري عندما يمر و يحج إلى بوادي و قرى و مدن المغاربة
العرب كان يتنكر لهويته و ينكر هويته و يتكلم العربية و يستحي من التكلم بلهجته البربرية الخاصة به و مزالوا يفعلون هذا لحد الأن في 2022 سواء في الشارع أو في الأنرنت بحيت تجد البربري يتكلم مع والديه بالبربرية بينما يتكلم بالعربية الدارجة أو العربية الحسانية لهجات قبائل بني هلال و بني معقل و بني حسان المغاربة و الجزائريون. هاتان اللهجتان التي نختصرهما في إسم "الحسانية" و "الدارجة" لأن أهلها هم قبيلة بني حسان و بني معقل و بني هلال و سميت بالدارجة لأنها كلام مدرج و مبسط. فتجد البربري الأن يفتخر بأنه أمازيغي في 2022 ولكن في نفس الوقت هو يتنكر لهويته البربرية و لا يتكلم بلهجته و لغته في الشارع المغربي و لا يعلق بها في الأنترنت. و يستعمل فقط الحسانية و الدارجة (اللهجتان العربيتان الرسميتان للمغاربة العرب" مع العلم أن اللغة البربرية (الامازيغية) هي لغة رسمية في المغرب. و مع ذالك تجد البربري يتكلم باللهجة العربية المغربية الدارجة و اللهجة العربية المغربية الحسانية. فلهذا إلتصقت بهم عبارة
في نفس الوقت يتنكرون لأصولهم و بهدا أطلق عليهم إسم غرابز و كرابز في نفس السياق بحيت أن أول مرة كانت العبارة تخص شكل جسم البربر و بعدها أصبحت مرتبطة بنفس البربر المفتخرين بهويتهم "الامازيغية" و المتنكرين لها في نفس الوقت من خلال تجنب الكلام باللهجات و اللغات البربرية و التنكر لها.
و يأتي تصريف العبارة كالأتي في اللهجة الدارجة و الحسانية.
(كربوز = مفرد مدكر) ... (كربوزة = مفرد مؤنت) ... (كرابز = جمع مدكر و مؤنت) ... (كربوزات = جمع مؤنت) (زوج/جوج كربوزات = متنى مؤنت)
أي التصريف الحرفي يكون كالأتي :
كربوز = البربري السمين قصير القامة المتنكر لهويته البربرية و الوافد إلى قرى و مدن المغاربة العرب. و الذي يستحي التكلم بلهجاته البربرية الأم و لغته البربرية الأم.
كربوزة = البربرية السمينة قصيرة القامة المتنكرة لهويتها البربرية و الوافدة إلى قرى و مدن المغاربة العرب، و التي تستحي التكلم بلهجاتها البربرية الأم و لغتها البربرية الأم.
أما أصل عبراة "كربوز" فهي محرفة لعبارة قربوز الفصيحة و التي تعني أخدت من إسم كلمة "قِربَة" و القِرْبَة (الجمع : قِرَب) هي وعاء أو كيس من جلد الماعز أو البقر لاحتواء السوائل وتستخدم عادةً لحفظ الماء وتبريده في القرى النائية التي لاتوجد فيها كهرباء وكذلك تستخدم للبن الحامض. و هذه القربة إستعملها العرب من المشرق العربي إلى المغرب العربي و في المغرب لديها إسمين معروفين و هما (القربة ، الخابية) ولكن الخابية هي طويلة إرتفاعا بعض الشيئ. و هذه القربة هي وعاء يتخد نفس شكل البربر و لهذا بدأ المصطلح يطلق عليهم لتشابههم مع هذه القربة و بعدها بدأت العبارة تتطور من قربة إلى قربوز تم إلى كربوز تم إلى گربوز ب (الكاف بالجيم المصرية)..
كربوز ، قربوز هما كلمتان باللهجة العربية المغربية (الدارجة و الحسانية) ... هذه الكلمة يطلقها المغاربة العرب على الشلح (البربري) الوافد الذي يأتي من الجبال أو القرى البربرية إلى البوادي و القرى و المدن العربية في المغرب. و يستعمل المغاربة هذه العبارة في الشمال و الداخل و الصحراء المغربية لوصف البربري ذو المواصفات التالية (قصير القامة و سمين) و كما نقول بالمتل المغربي "گربوز طولوا قصر من غلضو" أي طوله أقصر من غلضه بمعنى أنه ليس رشيق ولا نحيف بل سمين و قصير القامة متل الأقزام و الكل في المغرب يعرف هذه الحقيقة أن البربر قصار القامة و سمنتهم مفرطة ... و بعدها تطورت هذه العبارة "كربوز" لتصبح لها معاني أخرى. كما يعرف الجميع فإن العرب المغاربة قد سكنوا في بوادي بجانب الانهار و الهضاب و السهول و المدن ... بينما سكن الشلوح (البربر) في جبال الاطلس و جبال الريف و جبال سوس ... فإن البربري عندما يمر و يحج إلى بوادي و قرى و مدن المغاربة
العرب كان يتنكر لهويته و ينكر هويته و يتكلم العربية و يستحي من التكلم بلهجته البربرية الخاصة به و مزالوا يفعلون هذا لحد الأن في 2022 سواء في الشارع أو في الأنرنت بحيت تجد البربري يتكلم مع والديه بالبربرية بينما يتكلم بالعربية الدارجة أو العربية الحسانية لهجات قبائل بني هلال و بني معقل و بني حسان المغاربة و الجزائريون. هاتان اللهجتان التي نختصرهما في إسم "الحسانية" و "الدارجة" لأن أهلها هم قبيلة بني حسان و بني معقل و بني هلال و سميت بالدارجة لأنها كلام مدرج و مبسط. فتجد البربري الأن يفتخر بأنه أمازيغي في 2022 ولكن في نفس الوقت هو يتنكر لهويته البربرية و لا يتكلم بلهجته و لغته في الشارع المغربي و لا يعلق بها في الأنترنت. و يستعمل فقط الحسانية و الدارجة (اللهجتان العربيتان الرسميتان للمغاربة العرب" مع العلم أن اللغة البربرية (الامازيغية) هي لغة رسمية في المغرب. و مع ذالك تجد البربري يتكلم باللهجة العربية المغربية الدارجة و اللهجة العربية المغربية الحسانية. فلهذا إلتصقت بهم عبارة
في نفس الوقت يتنكرون لأصولهم و بهدا أطلق عليهم إسم غرابز و كرابز في نفس السياق بحيت أن أول مرة كانت العبارة تخص شكل جسم البربر و بعدها أصبحت مرتبطة بنفس البربر المفتخرين بهويتهم "الامازيغية" و المتنكرين لها في نفس الوقت من خلال تجنب الكلام باللهجات و اللغات البربرية و التنكر لها.
و يأتي تصريف العبارة كالأتي في اللهجة الدارجة و الحسانية.
(كربوز = مفرد مدكر) ... (كربوزة = مفرد مؤنت) ... (كرابز = جمع مدكر و مؤنت) ... (كربوزات = جمع مؤنت) (زوج/جوج كربوزات = متنى مؤنت)
أي التصريف الحرفي يكون كالأتي :
كربوز = البربري السمين قصير القامة المتنكر لهويته البربرية و الوافد إلى قرى و مدن المغاربة العرب. و الذي يستحي التكلم بلهجاته البربرية الأم و لغته البربرية الأم.
كربوزة = البربرية السمينة قصيرة القامة المتنكرة لهويتها البربرية و الوافدة إلى قرى و مدن المغاربة العرب، و التي تستحي التكلم بلهجاتها البربرية الأم و لغتها البربرية الأم.
أما أصل عبراة "كربوز" فهي محرفة لعبارة قربوز الفصيحة و التي تعني أخدت من إسم كلمة "قِربَة" و القِرْبَة (الجمع : قِرَب) هي وعاء أو كيس من جلد الماعز أو البقر لاحتواء السوائل وتستخدم عادةً لحفظ الماء وتبريده في القرى النائية التي لاتوجد فيها كهرباء وكذلك تستخدم للبن الحامض. و هذه القربة إستعملها العرب من المشرق العربي إلى المغرب العربي و في المغرب لديها إسمين معروفين و هما (القربة ، الخابية) ولكن الخابية هي طويلة إرتفاعا بعض الشيئ. و هذه القربة هي وعاء يتخد نفس شكل البربر و لهذا بدأ المصطلح يطلق عليهم لتشابههم مع هذه القربة و بعدها بدأت العبارة تتطور من قربة إلى قربوز تم إلى كربوز تم إلى گربوز ب (الكاف بالجيم المصرية)..
الشلح الغربوز ...
الشلحة الغربوزة ...
الشلحة الغربوزة ...